Kontroversi Film ‘2012


Kontroversi Film ‘2012’

__________________


Deskripsi Masalah


Beredarnya film ‘2012’ karya sutradara Roland Emmeric menimbulkan heboh beberapa kalangan masyarakat, baik kalangan ulama, tokoh publik, bahkan masyarakat awam. Film ini sesuai judulnya film ini mengambil setting pada tahun 2012 yang mana di percaya oleh beberapa kalangan bahwa bumi akan mengalami kehancuran yang sangat dahsyat, tepatnya pada tanggal 21 desember 2012 jam 11 malam. Keyakinan ini diperkuat oleh beberapa bukti dan kajian ilmiah, diantaranya;

Kalender dari suku Maya. arkeologi dari Harvard yang bernama Michael D. Coe berpendapat kalau Suku Maya kuno di selatan Meksiko -sekarang Guatemala- memiliki kalender yang menceritakan peristiwa-peristiwa yang terjadi di masa lalu maupun masa yang akan datang. Perhitungan dalam kalender tersebut terhenti pada 21-12-2012, hal ini yang diyakini sebagai hari kehancuran bumi.

Masalah pada kutub bumi. Para ilmuan NASA memprekdisikan bahwa pada tahun 2012 akan terjadi aktivitas solar matahari yang cukup dahsyat yang bisa membuat gangguan pada kutub bumi. NASA juga mengatakan terdapat bukti yang menjelaskan bahwa daya magnet kutub bumi sekarang semakin lemah dan akan mengalami puncaknya pada 2012. Peristiwa ini nantinya akan menyebabkan gempa bumi dan gunung meletus di seluruh bagian bumi.

___________________


Pertanyaan

Bagaimana hukum memutar dan menonton film '2012' yang di dalamnya menggambarkan peristiwa ‘kehancuran bumi’ mempertimbangkan dampaknya di tengah masyarakat?


Jawaban


Hukum memutar dan menonton film 2012 tafshil :

Apabila memutar untuk ditonton sendiri atau kalangan terbatas maka hukumnya boleh apabila yakin atau ada dugaan kuat tidak berdampak negatif seperti merusak keyakinan.


Apabila memutar diperuntukkan untuk umum seperti di gedung bioskop atau layar lebar maka tidak diperbolehkan memandang dampak negatif yang dapat ditimbulkan.


  R E F E R E N S I


1.    Is’ad ar-Rafîq vol. II hal. 92

2.    Bughyah Al-Mustarsyidîn hal. 5

3.    Ihyâ’ ‚Ulûm ad-Dîn vol. I hal. 37

4.    Tuhfah Al-Muhtâj vol. II hal. 251

5.    Is’âd ar-Rafîq vol. II hal. 136

6.    Al-Bahr al-Muhîth vol. I hal. 161



1.      اسعاد الرفيق الجزء الثاني صحـ 92

(و) منها ( تعليم ) الشخص غيره كل علم مضر له فى دينه ودنياه (و) كذا (تعلم) الشخض كل (علم مضر) له او لغيره اذا العلم لايذم الا لأحد أسباب ثلاثة الأول المؤدى لضرر صاحبه او غيره كالسحر والطلسمات وقد شهد القران بانه يفرق بين المرء وزوجه الثانى المؤدى لضرر صاحبه الغالب كعلم النجوم فانه فى نفسه غير مذموم اذ هو حسابي وقد نطق به القران فى قوله تعالى "الشمس والقمر بحسبان" الثالث ما يستدل به على ما يحدث من مرض ونازلة ونحوهما وقد حذر منه وذمه عليه الصلاة والسلام بقوله "انى اخاف على امتى ثلاثا حيف الئمة والايمان بالنجوم وتكذيب بالقدر) وانما ذمه لانه يلق فى النفوس ان الاثار التى تحدث عقب سير الكواكب مؤثرة بنفسها وقد بسط الكلام فى ذلك فى الاحياء قال فى الزواجر والحاصل ان التعليم وسيلة الى العلم فيجب فى الواجب عينا فى العيني وكفاية فى الكفائي ويندب فى المندوب كالعلم العروض ويحرم فى الحرام كالسحر والشعبذة قال بعض المفسرين لايجوز تعليم الكافر قرانا ولاعلما ولا المبتدع الجدال ليجادل به اهل الحق ولا الخصم حجة يقطع بها مال خصمه ولا السلطان تأويلا يتطرق به الى اضرار الرعية ولا النشر الرخص فى السفهاء فيتخذوها طريقا لارتكاب المحظورات وترك الواجبات قال عليه الصلاة والسلام (لاتعلقو الدر فى اعناق الخنازير) يريد تعليم الفقه من ليس من اهله


2.      بغية المسترشدين صحـ 5 دار الفكر

( مسألة ي ) لايحل لعالم ان يذكر مسألة لمن يعلم أنه يقع بمعرفتها فى تساهل فى الدين ووقوع فى مفسدة اذ العلم اما نافع كالواجبات العينية يجب ذكره لكل احد او ضار كالحيل المسقطة فى الزكاة وكل ما يوافق  الهوى ويجلب حطام الدنيا لايجوز ذكره لمن يعلم انه يعمل به او يعلمه من يعمل به او فيه ضرر و نفع فان ترجحت منافعه ذكره والا فلا ويجب على العلماء والحكام تعليم الجهال ما لابد منه مما يصح به الاسلام من العقائد وتصح به الصلاة والصوم من الاحكام الظاهرة  وكذا الزكاة والحج حيث وجب


3.      إحياء علوم الدين الجزء الأول صحـ 37

وقال عطاء رحمه الله: مجلس ذكر يكفر سبعين مجلساً من مجالس اللهو، فقد اتخذ المزخرفون هذه الأحاديث حجة على تزكية أنفسهم، ونقلوا اسم التذكير إلى خرافاتهم: وذهلوا عن طريق الذكر المحمود، واشتغلوا بالقصص التي تتطرق إليها الاختلافات والزيادة والنقص وتخرج عن القصص الواردة في القرآن وتزيد عليها، فإن من القصص ما ينفع سماعه، ومنها ما يضر وإن كان صدقاً. ومن فتح ذلك الباب على نفسه اختلط عليه الصدق بالكذب والنافع بالضار، فمن هذا نهي عنه، ولذلك قال أحمد بن حنبل رحمه الله: ما أحوج الناس إلى قاص صادق، فإن كانت القصة من قصص الأنبياء عليهم السلام فيما يتعلق بأمور دينهم وكان القاص صادقاً صحيح الرواية فلست أرى بها بأساً، فليحذر الكذب وحكايات أحوال تومىء إلى هفوات أو مساهلات يقصر فهم العوام عن درك معانيها أو عن كونها هفوة نادرة مردفة بتفكيرات متداركة بحسنات تغطي عليها، فإن العامي يعتصم بذلك في مساهلاته وهفواته، ويمهد لنفسه عذراً فيه، ويحتج بأنه حكى كيت وكيت عن بعض المشايخ وبعض الأكابر، فكلنا بصدد المعاصي، فلا غرو إن عصيت الله تعالى فقد عصاه من هو أكبر مني، ويفيده ذلك جراءة على الله تعالى من حيث لا يدري، فبعد الاحتراز عن هذين المحذورين فلا بأس به، وعند ذلك يرجع إلى القصص المحمودة وإلى ما يشتمل عليه القرآن، ويصح في الكتب الصحيحة من الأخبار ومن الناس من يستجيز وضع الحكايات المرغبة في الطاعات ويزعم أن قصده فيها دعوة الخلق إلى الحق، فهذه من نزعات الشيطان فإن في الصدق مندوحة عن الكذب وفيما ذكر الله تعالى ورسوله r غنية عن الاختراع في الوعظ


4.      تحفة المحتاج الجزء الثاني صحـ 251

 ويحرم على غير عالم متبحر مطالعة نحو توراة علم تبديلها أو شك فيه ويفرق بين إلحاق المشكوك فيه بالمبدل هنا لا فيما قبله بالاحتياط فيهما


5.      إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص 136

ومنها خروج المرأة من بيتها متعطرة أومتزينة ولوكانت مستورة وكان خروجها باذن زوجها اذاكانت تمر فى طريقها على رجال اجانب عنها – الى ان قال – قال فى الزواجر وهو من الكبائر لصريح هذه الأحاديث وينبغي حمله ليوافق قواعدنا على مايتحقق الفتنة أمامجرد خشيتها فإنما هو مكروه ومع ظنها حرام غير كبيرة كما هو ظاهر اهـ


6.      البحر المحيط الجزء الأول صحـ 161

وقال الغزالي وقولنا الخمر محرمة تجوز فإنه جماد لا يتعلق به خطاب وإنما المحرم تناولها وقال إلكيا الطبري الحكم لا يرجع إلى ذات المحكوم ولا إلى صفة ذاتية له إن قلنا : إنها زائدة على الذات أو صفة عرضية له , وإنما هو تعلق أمر الله بالمخاطب , وهذا التعلق معقول من غير وصف محدث للمتعلق به كالعلم . يتعلق بالمعلوم , وإذا سمعت الفقيه يقول : حقي يتعلق بالعين فمعناه أنه ثبت لمعنى في العين كالخمر حرمت لمعنى فيها , فتعلق الحكم تابعا للمعنى , فكانت على حال ما يتعلق بالعين , وإن لم تتعلق بها حقيقة . قال : وهذا أصل كبير في الشرع تمس الحاجة إليه في مواضع


Bagaimana hukum memprediksikan terjadinya kiamat atau hal gaib lainnya berdasarkan penelitian dan bukti-bukti ilmiah?


Jawaban


Hukum memprediksikan kiamat tidak diperbolehkan. Sedang hukum memprediksikan hal-hal ghaib lainnya berdasarkan penelitian dan bukti-bukti ilmiah juga tidak diperbolehkan kecuali berdasarkan peristiwa yang telah terjadi berulang-ulang secara alamiah (‘amr ‘âdy) seperti prakiraan cuaca, gempa bumi, dan lain-lain.


  R E F E R E N S I


1.    Fath al-Bâri’ vol. I hal. 80

2.    Az-Zawâjir vol. II hal. 177-178

3.    At-Tafsîr al-Munîr li Dr. Wahbah az-Zuhaily vol. XI hal. 195-196


فتح الباري لابن حجر الجزء الأول صـ 80

قوله ( في خمس ) أي : علم وقت الساعة داخل في جملة خمس . وحذف متعلق الجار سائغ كما في قوله تعالى ( في تسع آيات ) أي : اذهب إلى فرعون بهذه الآية في جملة تسع آيات ، وفي رواية عطاء الخراساني " قال فمتى الساعة ؟ قال : هي في خمس من الغيب لا يعلمها إلا الله " قال القرطبي : لا مطمع لأحد في علم شيء من هذه الأمور الخمسة لهذا الحديث ، وقد فسر النبي r قول الله تعالى ( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ) بهذه الخمس وهو في الصحيح . قال : فمن ادعى علم شيء منها غير مسنده إلى رسول الله r كان كاذبا في دعواه . قال : وأما ظن الغيب فقد يجوز من المنجم وغيره إذا كان عن أمر عادي وليس ذلك بعلم . وقد نقل ابن عبد البر الإجماع على تحريم أخذ الأجرة والجعل وإعطائها في ذلك ، وجاء عن ابن مسعود قال : أوتي نبيكم r علم كل شيء سوى هذه الخمس . وعن ابن عمر مرفوعا نحوه أخرجهما أحمد ، وأخرج حميد بن زنجويه عن بعض الصحابة أنه ذكر العلم بوقت الكسوف قبل ظهوره فأنكر عليه فقال : إنما الغيب خمس - وتلا هذه الآية - وما عدا ذلك غيب يعلمه قوم ويجهله قوم .


  الزواجر الجزء الثاني صحـ 177-178

( الكبيرة الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والعشرون والثلاثون والحادية والثانية والثالثة والرابعة والخامسة والثلاثون بعد الثلاثمائة الكهانة والعرافة والطيرة والطرق والتنجيم والعيافة وإتيان كاهن وإتيان عراف وإتيان طارق وإتيان منجم وإتيان ذي طيرة ليتطير له أو ذي عيافة ليخط له ) قال تعالى { ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا } أي لا تقل في شيء من الأشياء ما ليس لك به علم فإن حواسك مسئولة عن ذلك وقال تعالى { عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول } أي عالم الغيب هو الله وحده فلا يطلع عليه أحدا من خلقه إلا من ارتضاه للرسالة فإنه مطلعه على ما يشاء من غيبه وقيل هو منقطع أي لكن من ارتضاه للرسالة فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا والصحيح هو الأول لأن الله تعالى أطلع أنبياءه بل وراثهم على مغيبات كثيرة لكنها جزئيات قليلة بالنسبة إلى علمه تعالى فهو المنفرد بعلم المغيبات على الإطلاق كليها وجزئيها دون غيره –إلى أن قال- تنبيه عد هذه المذكورات هو وإن لم أره كذلك صريح هذه الأحاديث في  أكثرها وقياسا في البقية وهو ظاهر ; لأن الملحظ في الكل واحد والكاهن هو الذي يخبر عن بعض المضمرات فيصيب بعضها ويخطئ أكثرها ويزعم أن الجن تخبره بذلك وفسر بعضهم الكهانة بما يرجع لذلك فقال هي تعاطي الإخبار عن المغيبات في مستقبل الزمان وادعاء علم الغيب وزعم أن الجن تخبره بذلك والعراف بفتح المهملة وتشديد الراء قيل الكاهن ويرده الحديث السابق عرافا أو كاهنا وقيل الساحر وقال البغوي هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات أسباب يستدل بها على مواقعها كالمسروق من الذي سرقه ومعرفة مكان الضالة ونحو ذلك ومنهم من يسمي المنجم كاهنا قال أبو داود والطرق أي بفتح فسكون الزجر أي زجر الطير ليتيمن أو يتشاءم بطيرانه فإن طار إلى جهة اليمين تيمن أو إلى جهة الشمال تشاءم وقال ابن فارس الضرب بالحصى وهو نوع من التكهين والمنهي عنه من علم النجوم هو ما يدعيه أهلها من معرفة الحوادث الآتية في مستقبل الزمان كمجيء المطر ووقوع الثلج وهبوب الرياح وتغير الأسعار ونحو ذلك يزعمون أنهم يدركون ذلك بسير الكواكب لاقترانها وافتراقها وظهورها في بعض الأزمان وهذا علم استأثر الله به لا يعلمه أحد غيره فمن ادعى علمه بذلك فهو فاسق بل ربما يؤدي به ذلك إلى الكفر أما من يقول إن الاقتران والافتراق الذي هو كذا جعله الله علامة بمقتضى ما اطردت به عادته الإلهية على وقوع كذا وقد يتخلف فإنه لا إثم عليه بذلك


 التفسير المنير فى العقيدة والشريعة والمنهج لدكتور وهبة الزحيلي المجلد الحادي عشر الجزء الحادي والعشرون صحـ 195- 196


1 - (ان الله عنده علم الساعة) أي ان علم وقت الساعة (اي القيامة) مختص بالله سبحانه فلا يعلم احد بوقته سواه لاملك مقرب ولانبي مرسل كما قال (لايجليها لوقتها الا هو)  الاعراف ج : 7 ص : 187

2 – (وينزل الغيث ) اي ويختص تعالى ايضا بمعرفة وقت انزال المطر ومكانه المعين لايعلمه الا الله, فان امر به علمته الملائكة الموكلون بذلك ومن يشاء الله من خلقه.واما نشرة الارصاد الجوية فى ايامنا فتعتمد على بعض الحسابات, وما ترصده بعض الاجهزة المخصصة لمعرفة نسبة الرطوبة وسرعة الرياح, فليس ذلك غيبا, وانما هو تخمين وظن,قد يحدث نقيضه, كما ان معرفته تكون قبل مدة قريبة, يلاحظ فيها اجتهات الرياح والمنخفضات الاية من الشمال او من الغرب مثلا.

3 – ( ويعلم ما فى الارحام) اي لايعلم احد الاالله ما فى الارحام مواص الجنين واحواله العارضة له من طبائع وصفات وذكورة وانوثة وتمام خلقة ونقصها فان توصل العلماء بسبب التحليل الكيميائي يكون الجنين ذكرا او انثى,فلا يعنى ذلك غيبا وانما بواسطة التجربة وتظل احوال اخرى كثيرة مجهولة للعلماء لاتعلم الا بعد الولادة قال القرطبي وقد يعرف بطول التجارب شياء من ذكورة الحمل وانوثته وغير ذلك

___________________


12 Febuari 2025

Posting Komentar

Harap berkomentar yang bisa mendidik dan menambah ilmu kepada kami

Lebih baru Lebih lama

Tag Terpopuler